يندمج إقليم برشيد، بفضل ارتباطه القوي بالمدن الكبرى لجهة الدار البيضاء-سطات، بشكل كامل في الدينامية الاقتصادية للجهة وينمي بيئة ملائمة لقطاعات صناعية استراتيجية.
وللتعرف أكثر على إقليم برشيد، الاطلاع على المونوغرافية الخاصة به هنـا.
يقع إقليم برشيد بتخصصه الفلاحي والصناعي على مستوى حزام مدينة الدار البيضاء وبالقرب من مدينتي الجديدة ومراكش. وتدين حاضرته باسمها لمؤسسيه، آل الرشيد على وجه الخصوص، الذين استقروا به في بداية القرن التاسع عشر ليتحكموا في التبادلات التجارية بين شمال وجنوب المملكة.
وفي بداية السبعينات من القرن الماضي، أخذت مدينة برشيد أبعاداً جديدة بعد إنشاء منطقة صناعية على مساحة حوالي مئة هكتار عملت على إضفاء وجه جديد ساهم في نموها السكاني والحضري.
→ منطقتان صناعيتان: برشيد والساحل،
→ عدة تخصصات: الصناعة الكيماوية والكيماوية الموازية، والغذائية، والنسيج والجلد، والميكانيكية والتعدين والكهربائية والإلكترونية،
→ المُجمع الصناعي لبرشيد "Ecoparc": على مساحة 60 هكتار، أول مجمع صناعي في إفريقيا حاصل على شهادة الجودة البيئية العالية (HQE) سنة 2015،
→ إنشاء مُجمعات صناعية جديدة بشراكة مع هيئة تحدي الألفية (MCC): إنعاش وتمديد منطقة حد السوالم وتنمية منطقة صناعية جديدة في ساحل الخيايطة.
→ نال الخط الساحلي العلامة البيئية الخاصة بالشواطئ النظيفة "الجناح الأزرق" ويشمل هذا اللقب الخط الطولي لجماعتي سيدي رحال والسوالم الطريفية
→ حدائق ومساحات خضراء متنوعة
→ فُرص إستثمار في المنشآت السياحية والمنتجعات السياحية
→ 000 203 هكتار من الأراضي الزراعية (17% من المجموع الجهوي)،
→ الزراعات: الحبوب (القمح والشعير والدرة)، والبقول (23% من الإنتاج الجهوي) وزراعة الخضار والفواكه
→ مناطق رعي شاسعة وبيئة ملائمة لتربية المواشي: الخرفان والأبقار والمعز