برز إقليم مديونة كقطب صناعي ولوجستيكي جديد على مستوى الجهة بفضل موقعه المميز في المحور اللوجستيكي للمملكة، مما يمكنه من تلبيةً متطلبات الصناعات المتزايدة.
لا زالت تطغى الهوية الفلاحية أيضا على هذا الإقليم بما لديه من ثروات طبيعية غنية.
تم تشييد قصبة مديونة في عهد مولاي إسماعيل، القصبة التي عُرف بها كل الإقليم فيما بعد، والتي لعبت دورين استراتيجيين: الأول وهو دور الدرع الواقي الذي عزز أمن كل المنطقة والثاني دور نقطة الربط التجاري بين مدينة أنفا (الدراالبيضاء حاليا) ومراكش.
وفي عهد الحماية أصبحت القصبة ملجأ مركزياً لقبائل أولاد زيان والمداكرة والخيايطة أثناء مقاومتها للمستعمر.
→ إنشاء عدة مناطق صناعية : في تيط مليل على مساحة 60 هكتارومديونة على مساحة 28 هكتار وأولاد حادة على مساحة 70 هكتار.
→ الفلاحة هي النشاط المُهيمن في الإقليم،
→ 000 14 هكتار من الأراضي الفلاحية الصالحة للزراعة
→ زراعة الحبوب والبقول والأعلاف والخضار
→ تربية المواشي خصوصا الخرفان والأبقار.
→ إمكانيات سياحية هائلة
→ السياحة الثقافية : آثار تاريخية، ومواسم وتظاهرات ثقافية محلية
→ السياحة الخضراء: غابات ممتدة على مساحة 1500 هكتار تُعد الإمتداد الطبيعي لغابات بوسكورة
→ فًرص هائلة للإستثمار في المنشآت الفندقية والمنتجعات السياحية